Skip to main content

Posts

Showing posts from April, 2025

3 أطعمة تهدد صحة الكبد.. توقف عن تناولها

الكبد عضوا حيويا يساعد على تنقية الجسم ودعم الهضم  والحفاظ على التوازن العام. في هذا الصدد، حذر الدكتور أدريان شنايدر، متخصص في الطب الوظيفي، من أن بعض الأطعمة الشائعة تُلحق به ضررًا خفيًا، وفقا لموقع "Hindustan Times". شراب الذرة عالي الفركتوز الموجود في الأطعمة المُصنّعة كالصلصات والبسكويت والحلوى وحبوب الإفطار والمشروبات الغازية تخفي كميات كبيرة من السكريات التي تُجهد الكبد دون أن نشعر. الأطعمة المصنعة من الضروري أيضا تقليل استهلاك الأطعمة المُصنعة الغنية بالسكريات والتركيز على الأطعمة الكاملة والمغذية لتحسين وظائف الكبد. وأشار إلى أن الانتباه إلى مكونات الطعام وتجنب شراب الذرة عالي الفركتوز خطوة مهمة لحماية هذا العضو الحيوي. الفركتوز ودهون الكبد أوضح الدكتور أن الإفراط في تناول السكر، وخاصة الفركتوز، يُشكل خطرا أكبر من الدهون التقليدية على الكبد، فعلى عكس الغلوكوز، يتحول الفركتوز بسهولة إلى دهون في الكبد، ما يزيد من خطر تلفه وتراكم الدهون الذي يؤدي إلى مقاومة الأنسولين والالتهابات وتليف الكبد.

أول بدلة روبوتية في العالم تقلل إجهاد الجسم بنسبة 30%

بدأت شركة ناشئة صينية تدعى Hypershell في بيع بدلة  روبوتية تعمل بالذكاء الاصطناعي، مصممة لتعزيز القدرة على الحركة والقوة والقدرة على التحمل للأنشطة الخارجية والمهام اليومية، وفقًا لما ذكره موقع Interesting Engineering التكنولوجي. وزن البدلة البدلة الروبوتية التي يُطلق عليها Hypershell X تأتي مدعومة ببطارية مدمجة قابلة لإعادة الشحن، مثبتة على حزام الخصر، مصممة لتظل مخفية أثناء الاستخدام، كما تزن البدلة حوالي 1.7 كيلوجرام، وحاصلة على تصنيف IP54 لمقاومة الغبار ورذاذ الماء. تعمل البطارية على تشغيل محركين مزدوجين عند الوركين وتدعم حركة الجزء السفلي من الجسم أثناء المشي لمسافات طويلة والجري و ركوب الدراجات  والتسلق والرفع، ما يساعد على تقليل الجهد وتحسين القدرة على الحركة. تعزيز القدرة على الحركة القابلة للارتداء الروبوت Hypershell X أحد الفائزين بجوائز الابتكار في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية CES 2025 لأفضل ابتكار في  فئة الروبوتات ، كما يوفر طاقة قدرها 400 وات، ويصل مداه إلى 15 كيلومترًا، ويخفض الجهد بنسبة 20%.  يقدم الطراز الأعلى من هذه السلسلة، وهو Carbon X، نفس ...

الخرف قد يصل قبل الصيف.. كورونا تهدد الذاكرة

في كشف علمي مثير للقلق، حذر كبار العلماء من أن الإصابة  بكوفيد-19، خصوصا في حال استمرار الأعراض لفترة طويلة قد ترفع بشكل كبير من خطر الإصابة بالخرف قبل بلوغ السبعين من العمر. ووفقا لدراسة يقودها الدكتور  غابرييل  دي إراوسكين، طبيب الأعصاب في  جامعة تكساس ، فإن الأشخاص الذين عانوا من كوفيد طويل الأمد، خاصة من هم فوق سن 57 عاما، يظهرون علامات مبكرة تُشبه من يعانون من مراحل أولى من مرض ألزهايمر. ويقول الدكتور إراوسكين لصحيفة وول  ستريت جورنال "البيانات تشير إلى أن التغيرات في الدماغ لدى هؤلاء المرضى ليست قابلة للعكس". وفي دراسته التي شملت أكثر من 4000 مريض، وجد الباحث أن ما يقرب من ثلث من تجاوزوا سن 65 وعانوا من أعراض طويلة الأمد لكوفيد، أظهروا مؤشرات على ضعف إدراكي خفيف، وهو أحد المراحل المسبقة للخرف، وهذا يعادل ارتفاعا في معدلات الإصابة بأربعة إلى خمسة أضعاف مقارنة بأقرانهم الذين لم يصابوا بكوفيد طويل الأمد. ويضيف هذا الاكتشاف إلى سلسلة من الدراسات العالمية التي تربط بين كوفيد وخطر الإصابة بألزهايمر، وسط قلق متزايد من احتمال أن يُحدث الفيروس تغيرات دائمة في الدما...

القاتل الصامت للحيوانات المنوية.. أخصائي يكشف عن أخطاء يومية يرتكبها الرجال

أوضح الدكتور أرتور بوغاتيريوف، أخصائي أمراض المسالك   البولية وأمراض الذكورة، أن بعض المنتجات الغذائية والعادات اليومية قد تؤثر سلبا وبشكل كبير على صحة ونوعية الحيوانات المنوية. ووفقا له، لتجنب مشكلات الإنجاب، يجب على الرجال مراقبة نظامهم الغذائي ونمط حياتهم. وأضاف الدكتور بوغاتيريوف: "يغفل كثير من الرجال عن التأثير البالغ لعاداتهم الحياتية وأنماط تغذيتهم على صحة الحيوانات المنوية. لذا، يُعد تعديل النظام الغذائي وتبني نمط حياة صحي من العوامل الحاسمة في تحسين جودة السائل المنوي ورفع احتمالات نجاح الإخصاب". أبرز المنتجات والعادات الضارة بالخصوبة: 1.         اللحوم المصنعة: تشمل النقانق واللحوم المقددة التي تحتوي على مواد حافظة ومركبات كيميائية ضارة، وتتعرض لعمليات معالجة صناعية مكثفة 2.         الأطعمة المعلبة: غنية بنترات الصوديوم والإضافات الصناعية، وتؤثر سلبا على حركة الحيوانات المنوية وشكلها الطبيعي 3.         منتجات الصويا: تحتوي على فيتويستروجينات نباتية، وقد ...

مركز متخصص يحذر المستهلكين من "سرطان المقلاة"

تعد المقالي المزودة بطبقة مانعة للالتصاق عملية للغاية، غير أنها قد تحتوي على مواد يُشتبه في أنها تضر بالبيئة وتسبب السرطان. وأوضح مركز استشارات المستهلك في ولاية هامبورغ الألمانية أن المقالي المزودة بطبقة مانعة للالتصاق غالبا ما تحتوي على ما تعرف بالمواد الألكيلية المشبعة بالفلور ومتعددة الفلور، التي تمتاز بأنها أكثر مقاومة للحرارة كما أنها طاردة للدهون والماء. غير أن هذه المواد، المعروفة اختصارا بـ”PFAS”، تدوم طويلا وتتراكم في الطبيعة والبشر؛ حيث يُشتبه في كونها مسببة للسرطان. ولتجنب هذه المخاطر ينبغي استخدام المقالي الخالية من المواد الألكيلية المشبعة بالفلور ومتعددة الفلور، واستخدام المقالي الصحية بدلا منها مثل المقالي الخزفية.

7 أطعمة مضادة للسرطان احرص على تناولها بانتظام

السرطان  هو أحد الأمراض المزمنة، وغالبًا ما ينجم عن مزيج   من العوامل الوراثية والبيئية ونمط الحياة، وعندما نتحدث عن عوامل نمط الحياة، فإن خياراتنا الغذائية تلعب دورًا حاسمًا فيها، ويمكن لنظام غذائي غني بالمركبات النشطة بيولوجيًا مثل البوليفينول والفلافونويد والجلوكوسينولات وأوميجا 3 أن يدعم دفاعات الجسم الطبيعية ضد   السرطان ، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف أنديا". ووفقًا للخبراء، تساعد هذه العناصر الغذائية على تحييد الجذور الحرة، وتقليل الالتهاب، وتنظيم نمو الخلايا، ومنع الطفرات التي تؤدي إلى تكوين الأورام، وقد أثبتت الدراسات مرارًا وتكرارًا كيف يمكن للأطعمة المناسبة وتوقيتها المناسب أن يؤثر على الأداء العام للجسم، ويُقال إن هناك أطعمة مقاومة للسرطان يجب إضافتها إلى نظامنا الغذائي اليومي للحفاظ على الصحة العامة. وتعزز بعض المركبات النباتية إزالة السموم، وتعزز وظيفة المناعة، بل وتحفز موت الخلايا المبرمج في الخلايا غير الطبيعية، ووفقًا لدراسة "العلاقة بين العوامل الغذائية وخطر الإصابة بسرطان الثدي" وهى دراسة مقارنة بين الحالات والشواهد في فيتنام، تحتوي أطعمة الصويا عل...

خبر حزين لعشاق المصارعة .. إصابة جون سينا بهذا المرض الخطير

أعلن المصارع والممثل الأميركي جون سينا، عن مروره بتجربة صحية صعبة، تمثلت في إصابته بسرطان الجلد مرتين، نتيجة سنوات من تعرضه المباشر لأشعة الشمس، من دون استخدام أي واقٍ، ما سبّب له أضرارًا جلدية تطلبت تدخلاً طبيًا. وفي مقابلة صحفية، أوضح سينا أن القصة بدأت بظهور بقعة غريبة على صدره، ما دفعه لاستشارة طبيب مختص بالأمراض الجلدية، وقد تبيّن أنها خلية سرطانية، خضع على إثرها لجراحة لإزالتها. لكن بعد مرور عام، عادت المشكلة لتظهر مجددًا في نفس المكان، ما استدعى جراحة ثانية. سينا اعتبر هذه التجربة بمثابة تنبيه مهم، دفعه لإعادة التفكير في أسلوب حياته، خصوصًا في ما يتعلق بحماية بشرته من أشعة الشمس، مشيرًا إلى أنه لم يكن يدرك حجم الخطر الحقيقي، إلا بعد أن واجهه. وتُعد هذه الحالة تذكيرًا بأهمية العناية بالبشرة والوقاية من الشمس، خصوصاً أن سرطان الجلد يُعتبر من أكثر أنواع السرطان انتشارًا حول العالم، ويصيب عادة المناطق المعرضة للشمس بشكل متكرر.