Skip to main content

Posts

تعاون صيني أميركي يكشف 'حقيقة غير مطمئنة' عن 'أوميكرون'

​ توصّلت دراسة جديدة إلى حقائق مقلقة حول متحور أوميكرون، إذ أكَّد باحثون من الصين وأميركا أن الأشخاص الذين تعرضوا للإصابة بكورونا سابقًا أو الذين تلقوا جميع جرعات اللقاح معرضون لخطر الإصابة بمتحور أوميكرون. وبحسب الدراسة المنشورة مؤخّرًا في دورية نيتشر فإن المتحور الذي ظهر لأول مرة في بوتسوانا وجنوب إفريقيا، مقاوم تمامًا لجميع الأجسام المضادة. وأضاف الباحثون أن المتحور يستطيع التغلب على الحماية المناعية التي تمنحها اللقاحات والعدوى الطبيعية، مما يستدعي ضرورة تطوير لقاحات وعلاجات جديدة في القريب العاجل. ويقول الباحثون من جامعتي كولومبيا وهونغ كونغ إن دراستهم اختبرت قدرة الأجسام المضادة الناتجة عن التطعيم على تحييد متحور أوميكرون في الاختبارات المعملية التي تحث الأجسام المضادة على مهاجمة الفيروسات الحية والفيروسات الكاذبة التي تم تطويرها في المختبر. ووجد العلماء أن الأجسام المضادة من الأشخاص الذين تم تلقيحهم مرتين بواحد من اللقاحات الأربعة الأكثر استخدامًا: موديرنا، وفايزر، وأسترازينيكا، وجونسون آند جونسون, أقل فعالية بشكل ملحوظ في تحييد متحور أوميكرون مقارنة بفيروس كورونا المتعارف عليه.

'اللبنانيون يعانون'... هذا ما طلبه الراعي من المسؤولين!

​ قال البطريرك مار بشارة بطرس الراعي, 'يذهب فكرنا اليوم الى أعزائنا أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت الذين يجرحون بسبب عرقلة مسار القضاء والخوف على مسار التحقيق'. وفي عظة قداس عيد الميلاد, أضاف: 'اللبنانيون يعانون الفقر والجوع والحرمان من أبسط مسائل الحياة ونطالب المسؤولين في الدولة بالكفّ عن جريمة تعذيبهم وقهرهم فيما العمل السياسي يهدف الى تأمين الخير العام'. وتابع, 'امتهنوا قهر الشعب ولفّه بثوب الحزن والوجع بدل فرحة العيد ولسنا ندري أهدافهم فنأمل يا فخامة الرئيس أن تتمكنوا مع ذوي الإرادات الطيبة والمخلصين للبنان من ايجاد السبل لتحرير الدولة من مرتهنيها والشعب من ظالميه'. وأردف, 'نهيب بالحكومة ألا تخضع للاستبداد السياسي على حساب المشيئة الدستورية فمن واجبها استئناف جلسات مجلسها كي لا يتحول الأمر سابقة وعرفاً ويقيّد عمل الحكومات ورهن مسيرة مجلس الوزراء بموقف فئوي يشكّل خرقاً للدستور ونقضاً لاتفاق الطائف وتشويهاً للميثاق الوطني ولمفهوم التوافق'. ولفت الراعي, إلى أن 'المسؤولية الوطنية تفرض الفصل بين التجاذبات السياسية وعمل مجلس الوزراء وعمل القضاء والإدار

عسكري 'يَنْتَحر' ليلة الميلاد!

​ نشر موقع 'المدن' مقالاً للصحافية جنى الدهيبي، تحت عنوان 'عسكري ينتحر ليلة الميلاد: الاكتئاب اللبناني القاتل'. وجاء في المقال:  تتوالى أخبار الانتحار في لبنان، ولا تمضي أيام قليلة إلا بتسجيل حالات جديدة تُضاف إلى قائمة من أنهوا حياتهم. ومع اختلاف دوافع الانتحار بين ما هو شخصي وعوامل أخرى مرتبطة بالأزمة الحادة التي تعيشها البلاد، ثمة ما يستدعي القلق، لجهة الصحة النفسية ومخاطر الضغوطات الشخصية والعامة التي يعيشها اللبنانيون.   وهكذا، يصبح الانتحار بديلًا تلقائياً للاستسلام أو مصارعة الأزمات، بصرف النظر عن طبيعتها.   وفي حادث مأسوي جديد، أقدم أحد العناصر في قوى الأمن الداخلي على قتل نفسه، في بلدة المنية شمالي لبنان. وتفيد معلومات 'المدن' أن العنصر المنتحر، وهو شاب متزوج وأبّ، يعاني منذ فترة من حالة اكتئاب شديدة، نتيجة ظروف عائلية خاصة، دفعته أخيرًا للإقدام على الانتحار.   وفيما لا تربط المعطيات بين انتحار العنصر وظروفه الاقتصادية الصعبة، لكن حالته تضيء على مخاطر معاناة العكسر والعناصر الأمنيين، إذ يعيش معظمهم ظروفًا مأساوية واضطرابات هددت تماسكهم الأسري، كأحد نتائ

العميد علي الحاج رئيساً للمحكمة العسكرية

​ 'ليبانون ديبايت' عُيِّنَ رئيس فرع مكافحة الإرهاب والتجسّس في مديرية المخابرات العميد علي الحاج، رئيساً للمحكمة العسكرية خلفاً للعميد الركن منير شحادة.

هل يَصل سعر ربطة الخبز إلى 25 ألف ليرة؟

​ أكّد رئيس تجمع أصحاب المطاحن أحمد حطيط أن، 'الاتصالات المكثّفة خلال الساعات الماضية أفضت الى 'حلحلة' وقّع بموجبها مصرف لبنان على الموافقات المسبقة على أن يتم الإفراح عن أموال الاستيراد مطلع الأسبوع المقبل'.  حطيط وفي حديثٍ لموقع 'العهد' أضاف، 'اذا رفع الدعم سيرتفع سعر ربطة الخبز الى 25 ألف ليرة'.  كما واستبعد أن 'يصار الى رفع الدعم عن القمح أقله في الفترة الحالية. وفق معلوماته، فإنّ الدعم مستمر على القمح لغاية الانتخابات، لكن لا يمكن الجزم بهذا الأمر، ففي لبنان ننام على شيء ونستيقظ على شيء آخر، ومن يدري قد لا تحصل الانتخابات ما قد يدفع الحاكم الى إيقاف الدعم'.  ولفت الى أنّ 'خطوة رفع الدعم عن القمح تحمل ما تحمل من خطورة كبيرة، فكل البلدان تولي قضية الخبز أهمية كبرى. ورغم أهمية الدواء يرى حطيط أنّ الخبر يحمل رمزية أكبر، فقد لا يأخذ الشخص الدواء ولكن ليس باستطاعته أن لا يأكل. وفق حسابات حطيط فإنّ إيقاف الدعم سيفاقم الأزمة وسيتراوح سعر ربطة الخبز بين 20 و25 ألف ليرة'.  وشرح، 'تداعيات ما حصل في الساعات الأخيرة، لافتًا الى أنّ مصرف لبنان