Skip to main content

Posts

انخفاض الدولار يرفع أسعار الذهب في انتظار بيانات أميركية

​ سجلت  أسعار الذهب  ارتفاعا اليوم الثلاثاء وسط تراجع  للدولار ، ومن المرجح أن تظل أسعار المعدن النفيس على المدى القريب متوقفة على بيانات اقتصادية أميركية من المرتقب نشرها هذا الأسبوع وقد تؤثر على استراتيجية مجلس الاحتياطي الاتحادي ( البنك المركزي الأميركي ) بشأن أسعار الفائدة. وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2 بالمائة إلى 1935.04 دولارا للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 06:06 بتوقيت غرينتش، كما صعدت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.4 بالمائة إلى 1935.60 دولارا. ولا تزال مراكز اقتصادية رئيسية مثل الصين وهونغ كونغ مغلقة بسبب عطلة رأس السنة القمرية الجديدة. ويترقب المستثمرون تقديرات نمو الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة للربع الأخير من العام الماضي المقرر نشرها يوم الخميس. وقال مات سيمبسون، كبير محللي السوق في سيتي إندكس، إن "أي مؤشرات تدل على ضعف في الاقتصاد الأميركي سيُنظر إليها على أنها سبب لمجلس الاحتياطي الاتحادي لتخفيف وتيرة التشديد، وهو ما من شأنه أن يدعم الذهب، الذي سيستقطب تدفقات الملاذات الآمنة". وعادة ما تدعم الفائدة المنخفضة أسعار الذهب، إذ إنها تقلل من تكل

"وداعا للألم".. تقنية علاج ثورية لمن يعانون "حصى الكلى"

​ عندما يجري الكشف عن وجود حصى في كلى الإنسان، فإن العلاج الطبي قد يكون مؤلما، فيما ظل الباحثون يسعون بشكل دؤوب من أجل تطوير تقنيات تخفف عن المرضى، حتى يتماثلوا للشفاء دون وجع ومعاناة. وبحسب دراسة منشورة في صحيفة طب  المسالك البولية  في  الولايات المتحدة ، فإن  تقنية علاجية جديدة صارت تتيح تفتيت الحصى بدون ألم. وتعتمد التقنية العلاجية الجديدة على إطلاق  موجات فوق صوتية، من خلال تسليطها على الجلد حتى يذهب تأثيرها إلى داخل الكلية. وتشمل أعراض "حصى الكلى"؛ آلاما في منطقتي الظهر وأسفل البطن، فضلا عن ملاحظة وجود أثر للدم في البول. وتستطيع الموجات أن تحدث تغييرا في تموضع الحصاة الموجودة في الكلية، حتى تصبح أكثر قدرة على أن تمر في المسلك وتخرج منه. ويؤدي وجود حصاة في جزء من الجهاز البولي يعرف بـ"الحالب"، إلى عرقلة مرور البول نحو المثانة لأجل التخلص منه، فيحصل الألم ويقع النزيف. وتحب الطريقة الجديدة هذه المشكلة عبر طريقتين اثنتين؛ فإما إحداث تأثير لأجل تغيير تموضع الحصاة، حتى تتحرك، تمهيدا للتخلص منها. أما الطريقة الثانية فهي تفتيت الحصاة الموجودة في الكلية حتى تتحول إلى أج

بعد 50 ألف عام من الغياب... "المذنب الأخضر" يطلّ على الأرض من جديد

​ يتوقّع الفلكيون في الأوّل من فبراير/ شباط المقبل حدوث ظاهرة فلكية لم تحدث منذ قرابة 50 ألف عام، وهي اقتراب المذنب الأخضر (C / 2022 E3 - ZTF) من  الأرض  للمرة الأولى منذ أن تشارك الإنسان الحديث الأرض مع شقيقه إنسان  نياندرتال  في العصر الحجري. مع اقتراب المذنب الذي يقع على بعد 42 مليون كيلومتر من كوكبنا، يتوقع أن يرصد أهل الأرض مشهداً نادراً للسماء في الليل خلال الأسبوع المقبل. وفي 12 يناير/ كانون الثاني الحالي، بلغ المذنب الأخضر أقرب نقطة له إلى الشمس، وهو ما مكّن عشاق الفلك ومحبي مراقبة النجوم من رصد المذنب على مدار الأسبوع الماضي إذ لم يكن يبعد عن الأرض سوى 482 مليون كيلومتر. وفي ليلتي 26 و27 يناير، يتوقع أن يكون المذنب مرئياً شرق كوكبة الدب الأصغر. وبحلول الأول من فبراير، عندما يقترب المذنب من الأرض، سيظهر بالقرب من كوكبة الزرافة، ليس بعيداً عن كوكبة الدب الأكبر. أما في يومي 5 و6 فبراير فسيمر المذنب عبر سماء الليل إلى الغرب من النجم كابيلا ثم يبدو وكأنه يدخل كوكبة "ممسك الأعنة". من هناك، سينزل نحو برج الثور، ويصبح أكثر قتامة كلّما ابتعد عن الأرض، متجهاً نحو حافة النظام ا

مخطط احتيال كبير... هكذا تورّط أكثر من 11 مليون شخص!

​ كشف تقرير جديد أن أكثر من 11 مليون شخص شاركوا عن غير قصد في مخطط احتيال إعلاني، إذ تعرضت هواتف الملايين لهجوم من قبل مخطط خبيث يسمى Vastflux. وذكر موقع Wired لأول مرة أن الهجمات المخادعة تعرض لها 1700 تطبيق واستهدفت 120 ناشر. وكان المحتالون الذين يديرون العملية ينشرون 12 مليار إعلان في اليوم. وكشفت شركة الأمن السيبراني Human Security عن الهجوم المنظم.  ومن المثير للاهتمام، أن المتسللين لم يحاولوا اختطاف هاتف أو تطبيق بأكمله، ولكن بدلاً من ذلك كانوا يحاولون اختراق شريحة إعلانية واحدة، حيث قاموا بتضمين شفرة ضارة بعد الفوز بالمزاد الخاص بتلك المساحة الإعلانية. وتعني الشفرة أن إعلاناً واحداً سيتضاعف إلى ما يصل إلى 25 إعلان فيديو، ولكن يظهر إعلان واحد فقط في الأعلى، ويتم جعل الإعلان يبدو مثل أي إعلان آخر. لكن في الواقع، كان المحتالون يجنون الأموال من عدد كبير من الإعلانات، لكنهم يعرضون فقط حفنة منها للمستخدمين. وتأثرت أجهزة  iOS ، مثل آيفون و آيباد، أكثر من غيرها، وفقاً   لماريون حبيبي ، عالمة البيانات في Human Security. لسوء الحظ، لا توجد طريقة كافية لمعرفة المستهلكين للتطبيقات التي يستخ

عصر الإنترنت الفضائي بدأ: سرعة عالية وتغطي المناطق النائية

​ لطالما اتسم الإنترنت الفضائي بسمعةٍ سيئة نظراً للخدمة البطيئة التي يوفرها. فهو نوع من الإنترنت عادةً ما يلجأ كثيرون في العالم إليه كملاذٍ أخير أو يستخدمونه إذا كانوا عالقين في رحلةٍ طويلة. لكن هذه المشهدية بدأت تتبدل، إذ يشهد الإنترنت القائم على الأقمار الصناعية تجديداً كبيراً لمسته البشرية العام الماضي من خلال تدشين شركة "سبيس إكس" مرحلة إطلاق نوعٍ جديد من أقمار الإنترنت، يُضاف ذلك إلى الجدية التي تبديها الشركات الخاصة والحكومات بشأن مشاريع الإنترنت الفضائية الخاصة بها. بدء عصر الإنترنت الفضائي شهدت بداية هذا العام إطلاق شركة "سبيس إكس" 51 قمراً صناعياً إلى المدار لدعم شبكة "ستارلينك" للإنترنت الخاصة بها. وستنضم هذه الدفعة الجديدة إلى آلاف الأقمار الصناعية التي أرسلتها الشركة الأميركية بالفعل إلى المدار في السنوات الماضية. في غضون ذلك، تخطط "أمازون" لدمج أكثر من 3000 قمر صناعي في كوكبة الإنترنت عبر "مشروع كايبر" للأقمار الصناعية، ومن المقرر أن تطلق أقمارها النموذجية الأولية في وقتٍ مبكر من هذا العام. ويحدث ذلك تزامناً مع تصريح الاتحا