​ كشفت شركة كانون اليابانية عن أحدث كاميراتها، “EOS R8” والتي تأتي بميزات رائعة وفريدة تدعم دقة 4K، وتنافس إصدارات سوني بسعر وصل إلى 1500 دولار. تتميز كاميرة EOS R8 بمستشعر بدقة 24 ميجا بيكسل، وتنطلق للأسواق بأقل مستوى تسعير في الكاميرات المميزة بمستشعر إطار كامل، ولقد أطلقت الكاميرة مع R50 APS-C بسعر 680 دولار لدعم منشئي المحتوى ومدوني الفيديو. وتدعم كاميرة EOS R8 المستخدمين في تسجيل فيديو بدقة 4K عند 60 إطار لكل ثانية، بينما تصل سرعة تصوير إلى 40 إطار لكل ثانية، مع دعم التركيز التلقائي المزدوج للبيكسل. أيضاً يمكن لكاميرة R8 أن تدعم إلتقاط حتى 6 إطار لكل ثانية بإستخدام المصراع الإلكتروني، أو قد تصل إلى 40 إطار لكل ثانية مع المصراع الإلكتروني. كما تدعم الكاميرة تصوير حتى 100 C-RAW + JPEG في نفس الوقت، مع فتحة واحدة لسعة UHS-II، أيضاً يظهر نظام التركيز التلقائي السريع بآداء قوي في الكاميرة، حيث يرتكز على التثبيت التلقائي المزدوج للبيكسل، مع إكتشاف الموضوع بتقنية الذكاء الإصطناعي والتي تدعم التركيز السريع على الحيوانات، السيارات، والأشخاص. وفي تسجيل الفيديو تدعم كاميرة R8 تسجيل فيديو بدق

​ بينما يؤكد الباحثون صعوبة التنبؤ بالزلازل قبل وقوعها بوقت طويل، إلا أن أعراضا جسدية قد نشعر بها تنذر بقرب وقوع الزلزال، بحسب ما نشرته مجلة "ناتشر هيلث تيكنيكس". وتشمل الأعراض الجسدية التي قد نشعر بها قبل وقوع الزلزال ما يلي: الصداع والغثيان أو الدوار. شعور بالضيق والقلق وعدم القدرة على ضبط النفس. تغيرات مؤقتة بالرؤية. هزات عضلية قصيرة المدة في اليد أو القدم. طنين الأذن. أعراض غريبة وعقب الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا الاثنين، كثرت تعليقات الناس على مواقع التواصل الاجتماعي، حول أعراض غريبة شعروا بها قبل وقوع الكارثة. كما تحدث البعض عن شعور بالصداع والدوار وضيق التنفس، فيما وصف آخرون ما حصل معهم بأعراض شبيهة بتلك التي تحدث عن الإصابة بالدوار الدهليزي.

​ الزلزال العنيف شعر به سكان في مصر ولبنان وسوريا والعراق وقبرص واليونان وأرمينيا.. السلطات التركية أعلنت درجة الإنذار الرابعة التي تعني طلب مساعدة دولية والجيش التركي يساعد في نقل الفرق الطبية إلى المناطق المنكوبة ضرب زلزال بلغت قوته 7.9 درجة جنوب تركيا في ساعة مبكرة من صباح اليوم الاثنين، وشعر به سكان سوريا ولبنان والعراق ومصر واليونان وقبرص وأرمينيا، وقد خلف العشرات من القتلى والجرحى في تركيا وسوريا، إضافة إلى انهيار عدد كبير من المباني وحصار العشرات تحت الأنقاض، وخروج السكان إلى الشوارع المغطاة بالثلوج. وقد أعلنت السلطات التركية درجة الإنذار الرابعة التي تعني طلب مساعدة دولية. ويساهم الجيش التركي في نقل الفرق الطبية إلى المناطق المنكوبة. وبحسب آخر حصيلة، فقد تسبب الزلزال المدمر في سقوط مئات القتلى وآلاف الجرحى، جراء الذي وُصف بـ"أكبر زلزال تشهده تركيا منذ قرن على الأقل"، إلا أن هذه الحصيلة مرشحة للارتفاع. وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن عدد القتلى وصل 912 شخصا، فيما وصل عدد الجرحى أكثر من 5000 شخص. ووصف الرئيس التركي الزلزال، الذي كان مركزه في جنوب تركيا، بأنه أكبر

​ فجأة تصبح سترة الصوف غير دافئة بدرجة كافية، ونشعر بشيء من البرد في غرفة المعيشة المضبوطة حرارتها على 22 درجة مئوية، وتصبح اليدان باردتين أكثر مما مضى. زيادة الشعور بالبرد مع التقدم بالعمر وزحف الشيخوخة ليس بالأمر غير المعتاد، بل هو نتيجة لتغيرات جسدية مختلفة. زيادة حساسية أجسامنا للبرد أمر طبيعي مع تقدمنا في العمر. ترى ما أسباب ذلك بالتحديد؟ ومتى علينا مراجعة الطبيب؟ في هذا التقرير إليكم الأسباب الخمسة الأكثر شيوعا، وعدة نصائح لتجنب البرد.  تراجع كفاءة الدورة الدموية مع تقدم العمر، تصبح الأوعية الدموية أقل مرونة وبالتالي تصبح أقل قدرة على الحفاظ على تدفق الدم. وهذا يؤدي إلى أن يصبح الجسم أقل قدرة على الحفاظ على درجة الحرارة. وتعتبر برودة اليدين والقدمين على وجه الخصوص علامة على وجود مشاكل في الدورة الدموية.  الجلد يصبح أرق أوضح علامات الشيخوخة هي التجاعيد التي تنتج عن تغير بنية الجلد، فجلدنا يتكون من طبقات مختلفة، وتحتها يخزن الجسم الدهون. هذه الطبقة من الدهون ليست فقط احتياطي طاقة للجسم، ولكنها أيضا عازل للحرارة. ومع تقدم العمر، تقل سماكة الطبقة العازلة للدهون. نتيجة لذلك، تفقد أجسا

​ المناعة مهمة لحماية الجسم من الأمراض مثل البرد و الأنفلونزا ، والحفاظ على نظام مناعى صحى من خلال العادات اليومية أحد أفضل الطرق لدعم مناعتك، من خلال التغذية وعادات الأكل الذكية، وفقا لما نشره موقع realsimple.   أفضل الأطعمة المعززة للمناعة  خضراوات ورقية بالإضافة إلى دعم صحة القلب ووظائف الدماغ، تعد الخضراوات الورقية مثل اللفت والسبانخ والسلق السويسرى والجرجير من أفضل الأطعمة التى يمكن تناولها، حيث إن الخضراوات الورقية غنية بالمغذيات الدقيقة، خاصة فيتامين ج وفيتامين ك، وهما ضروريان لتعزيز نظام المناعة الصحى، وتشمل العناصر الغذائية الأخرى المعززة للمناعة فى الخضراوات الورقية بيتا كاروتين وحمض الفوليك أو فيتامين ب.   الكرنب عندما يتعلق الأمر بصحة الأمعاء فإن الأطعمة التى تحتوى على البروبيوتيك مثل اللبن والكرنب، وترتبط وظيفة القناة الهضمية بالمناعة، لذا فإن هذه الخيارات الغنية بالبروبيوتيك هى أغذية خارقة متعددة الوظائف.    الحمضيات تمتلئ ثمار الحمضيات، مثل البرتقال والجريب فروت بفيتامين سى، حيث إن هذه المغذيات ضرورية لوظيفة المناعة من الدرجة الأولى، لأنها تعزز إنتاج خلايا الدم البيضاء ا