Skip to main content

Posts

عشرات الحافلات من صيدا الى وسط بيروت لإحياء ذكرى استشهاد الحريري

شاركت صيدا بزخم كبير في إحياء الذكرى 19 لاستشهاد الرئيس رفيق الحريري، فعلى الرغم من الطقس الماطر، بكّر محبو نهج الرئيس الشهيد ومناصرو "تيار المستقبل" بالالتحاق بعشرات الحافلات التي وضعتها لجنة احياء الذكرى في نقاط تجمع حددت في عدد من أحياء المدينة والجوار، والتي اقلتهم الى مركز التجمع الرئيسي في موقف العلايلي وسط المدينة، ومنه كان الانطلاق الى وسط بيروت. تقدم المشاركين مستشار السيدة بهية الحريري لشؤون صيدا والجوار أمين الحريري ومسؤولو لجان الأحياء في مؤسسة الحريري، ومنسق عام "تيار المستقبل" في صيدا والجنوب مازن حشيشو وأعضاء مكتب ومجلس المنسقية ومنسقو مختلف قطاعات التيار جنوباً. واجتمع الكبار والصغار، النساء والرجال، الشباب والشابات من مختلف احياء صيدا والضواحي، تحت العلم اللبناني وراية تيار المستقبل، وصورتين للرئيس الشهيد والرئيس سعد الحريري مرفوعة بالأيدي وعلى الحافلات، على وقع اغان وطنية خاصة بالمناسبة.  

تجمع شعبي في بيروت الأربعاء لإحياء ذكرى اغتيال الحريري

​ يحيي لبنان، خصوصاً جمهور تيار «المستقبل»، يوم الأربعاء، الذكرى الـ19 لاغتيال رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري بتفجير موكبه وسط العاصمة بيروت في 14 فبراير (شباط) عام 2005. وأفاد المكتب الإعلامي لميقاتي بأنه رحّب بالحريري، وتمنى أن «تكون ذكرى استشهاد الرئيس رفيق الحريري ورفاقه في الرابع عشر من فبراير (شباط) مناسبة جامعة تؤكد وحدة اللبنانيين في وجه الأخطار المحدقة بلبنان». وكما في العام الماضي لن يكون هناك احتفال بطابع سياسي مع قرار رئيس تيار «المستقبل» سعد الحريري، نجل رفيق الحريري، الاعتكاف وتجميد عمله السياسي عام 2022. وقالت مصادر «المستقبل» إن «إحياء الذكرى هذا العام سيكون بشكل أساسي عبر تجمع شعبي كبير أمام ضريح الرئيس الشهيد في وسط بيروت»، لافتة في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «النفير أُعلن في المناطق منذ أكثر من أسبوع بغرض التجمع في 14 فبراير (شباط) أمام الضريح». ويتم الحشد للذكرى تحت عنوان «تعوا ننزل تيرجع»، أي للدفع باتجاه عودة الحريري إلى العمل السياسي. وأوضحت المصادر أنه «لم يتم توجيه دعوات لأي من القوى السياسية للمشاركة في إحياء الذكرى باعتبار أن الضريح لكل الناس، أكانوا من

معلومات تتحدث عن غارة من مسيرة اسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة جدرا باقليم الخروب

  افادت معلومات صحافية عن "غارة من مسيرة اسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة جدرا"، مشيرة الى "تضرر عدد من السيارات والدراجات النارية في المنطقة".

في صحف اليوم: لا إشارة توحي بعودة الحريري للعمل السياسي ورسالة جريئة لبن سلمان بشأن "مستقبل السنّة"

  نقلت صحيفة "الأخبار" عن عن مقربين من رئيس الحكومة الأسبق سعد الحريري، قولهم إنّه "لم يصدر عنه ما يوحي بالعودة، أو أي إشارات بالتراجع عن قرار تعليق العمل السياسي. ويقول هؤلاء إن الموقف الفصل يكمن في ما إذا كان سيوجّه كلمة سياسية، وهو إن فعل يكون قد "علّق" التعليق وفي طور استعادة دوره. وهذه نقطة نوقشت مع الحريري نفسه، وأُتبعت بعدد من الأسئلة، ماذا بعد؟ هل يبقى في لبنان أم يغادر، وما هي الخطوات التي ستليها؟ هل ينتظر التفاعل الخارجي وردود الفعل ليُبنى عليها؟ والأهم من كل هذا: كيف ستقرأ الرياض هذه الرسالة وتتعامل معها؟". ونقلت الصحيفة أيضًا عن مسؤولين من التيار "المستقبل" شرحهم للموقف بشأن ما يُحكى عن عودة الحريري إلى لبنان، بأنّ هناك "رسالة جريئة إلى ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، تطلب إعادة النظر في مستقبل السنّة، وإعادة مدّ اليد الى سعد الحريري في ظل استحالة إنتاج بديل منه". ولفتوا إلى أنّ "ثمّة نزعة سنّية تتعاظم منذ 7 تشرين تميل الى رفع الصوت في وجه السعودية بأسلوب عتابي يوصي بالانتباه: احرصوا ألّا نذهب فرق عملة في لبنان"،

تعديلات على «ورقة باريس» | المقاومة تكثّف مشاوراتها: الضمانات أولوية

​ يشهد المسار التفاوضي تقدّماً، وإن بطيئاً وحذِراً، نتيجة تعقيدات لا تتعلّق بتفاصيل صفقة التبادل فقط، بل أيضاً بما سيرافقها من وقف لإطلاق النار مؤقتٍ في مراحل أولى، وتريده المقاومة دائماً في مراحل نهائية، فضلاً عن مسألة المساعدات الإنسانية ورفع الحصار وإعادة الإعمار، وشكل إدارة قطاع غزة بعد الحرب، وعلاقة السلطة التي ستقوم به، مهما كانت، بالسلطة في رام الله، ووضعيّة المسار السياسي الذي يحاول الأميركيون جرّه إلى سكّة «حلّ الدولتين»، ولو بصورة رمزية فقط حالياً. كما سيتأسّس على ما ستُفضي إليه المفاوضات الحالية بين المقاومة والعدو، شكل جديد من العلاقات بين دول المنطقة وقواها، وخصوصاً أمام ما يجري الإعداد له أميركياً، من تطبيع سعودي - إسرائيلي يلي الحرب، ويترافق مع مسار سياسي فلسطيني - إسرائيلي، للوصول إلى «سلام» مزعوم.وتضغط الولايات المتحدة بقوّة لإنجاز الاتفاق خلال أيام قليلة، وربّما قبل 7 شباط الجاري، الموعد المرتقب لجلسة يعقدها «مجلس الأمن» لمناقشة قرار «محكمة العدل الدولية»، بهدف إعلانه خلال زيارة وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، للمنطقة، والتي ستبدأ غداً، وتمتدّ 4 أيام، وستشمل ال