Skip to main content

Posts

للبالغين.. أول بخاخ أنفي لعلاج الاكتئاب

  وافقت   إدارة الغذاء والدواء   الأمريكية على استخدام بخاخ "سبرافاتو" (إسكيتامين) من الفئة الثالثة، كعلاج للبالغين الذين يعانون اضطراب   الاكتئاب   الشديد ولم يستجيبوا لعلاجين فمويين على الأقل من مضادات الاكتئاب، وفقا لبيان صحفي صادر عن "جون آند جونسون". ويعد "سبرافاتو" أول علاج أحادي يتم اعتماده للبالغين الذين يعانون من الاكتئاب الشديد المقاوم للعلاج. وتمت الموافقة على الدواء بعد مراجعة أولية سريعة من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، بناء على نتائج تجربة سريرية عشوائية مزدوجة التعمية، متعددة المراكز، وخاضعة للعلاج الوهمي. وأظهرت النتائج تحسنا ملحوظا في جميع العناصر العشرة على مقياس مونتغمري-آسبيرغ للاكتئاب (MADRS) بعد 28 يوما من بدء العلاج. وبعد أربعة أسابيع، حقق 22.5% من المرضى الذين تناولوا "سبرافاتو" مؤشرات جيدة مقارنة بـ 7.6% فقط من المرضى الذين تلقوا العلاج الوهمي. يتم تناول بخاخ "سبرافاتو" تحت إشراف مقدم الرعاية الصحية في بيئة طبية، حيث يستهدف الدواء الناقل العصبي الجلوتامات، على الرغم من أن آلية عمل مادة" الإسكيتامين...

فوائد غذائية مذهلة لحليب الإبل

  توصلت دراسةٌ، أجرتها جامعة إديث كوان في أستراليا، إلى أنّ حليب الإبل يحتوي على فوائد غذائية مذهلة، ومستويات أعلى من المكوّنات الطبيعية المفيدة للصحة، مقارنة بحليب الأبقار. وأوضح الباحثون أنّ هذه المكوّنات تمتاز بخصائص مضادّة للميكروبات ومخفّضة لضغط الدم؛ ما يجعلها مفيدة لصحة الجهاز الهضمي، وقد تُسهم في تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب في المستقبل. ونُشرت النتائج، الأبعاء، بدورية «فود كامستري». ويمثّل حليب الإبل نحو 0.4 في المائة فقط من إنتاج الحليب العالمي، إذ تأتي الأبقار في المرتبة الأولى بنسبة 81 في المائة. ومع ذلك يكتسب حليب الإبل شهرة عالمية متزايدة بفضل قابليته للإنتاج المستدام في المناطق القاحلة وشِبه القاحلة التي تُعدُّ بيئة مناسبة للإبل؛ ما يعزّز الأمن الغذائي بتلك المناطق. وفي أستراليا، توجد بالفعل مزارع لإنتاج حليب الإبل، لكنها لا تزال محدودة الإنتاج، مقارنة بمزارع الأبقار، إذ تنتج الإبل نحو 5 لترات من الحليب يومياً، مقارنةً بـ28 لتراً تنتجها الأبقار. ووفق الدراسة، يتميّز حليب الإبل بكونه بديلاً صحياً لحليب الأبقار، خصوصاً للأشخاص الذين يعانون الحساسية تجاه منتجات الأل...

ظاهرتان تتكرّران كلّ 400 عام... العالم يترقّب «موكب الكواكب»

  في 21 كانون الثاني (يناير) الحالي، يشهد العالم حدثاً فلكياً نادراً يتمثّل في اصطفاف ستة كواكب في سماء الأرض. هكذا، سيتمكّن سكان الأرض من رؤية الظاهرة التي ينتظرها علماء الفلك وهواة النجوم بلهفة، والمعروفة باسم «موكب الكواكب» (Planetary Parade). وخلالها، يصطف المريخ والمشتري وأورانوس ونبتون والزهرة وزحل في السماء، في حدث لن يتكرّر قبل 400 عام. ويتوقّع العلماء أن تظهر معظم هذه الكواكب للعين المجردة لكونها تتألّق في السماء، فيما يصعب ذلك بالنسبة إلى كوكبَيْ أورانوس ونبتون اللذين يتطلّبان مناظير أو تلسكوبات لرصدهما. وفي هذا السياق، تعتبر الساعات القليلة بعد غروب الشمس هي الأمثل لمتابعة الاصطفاف، حيث سيكون المريخ في الشرق، والمشتري في السماء العليا، بينما سيظهر الزهرة وزحل بالقرب من الأفق الجنوبي الغربي، ما سيتجلّى في مشهد مذهل يجمع أربعة كواكب برّاقة في مرمى البصر. من جانب آخر، سيكون للمريخ ظهوره الخاص خلال الشهر الحالي، إذ سيكون قريباً من الأرض بشكل ملحوظ، ما يجعله يظهر بشكل أكبر وأكثر إشراقاً من المعتاد، الأمر الذي يزيد من جمال مشهد اصطفاف الكواكب. اصطفاف آخر في الأفق و في 28 شباط ...

"زوجة ثرية وحياة تعيسة".. تأثير دخل الزوجة المرتفع على صحة شريكها النفسية

  تحقق العديد من النساء، على غرار تايلور سويفت و نيكول كيدمان ، دخلا أعلى من شركائهن، وهو ما تكشف دراسة حديثة أنه قد يكون له تأثير سلبي على صحة العديد من الأزواج. ووفقا للباحثين في جامعة دورهام، قد يكون من الأفضل أن يكون الشريك الذكر هو الأكثر دخلا من أجل ضمان علاقة صحية وسعيدة. وفي الدراسة، قام الفريق بتحليل الدخل والصحة النفسية للأزواج من نفس الجنس في  السويد . ووجدوا أن كون المرأة هي المعيلة الرئيسية في الأسرة يؤدي إلى زيادة مخاطر مشاكل الصحة النفسية لكلا الزوجين، لكن بشكل خاص بالنسبة للذكور. وقال الباحثون: "إن نسبة تفوق الزوجة في دخلها على الزوج في تزايد عالمي. وعندما تتجاوز الزوجة العتبة التي يبدأ فيها دخلها في الزيادة بشكل كبير، فإن ذلك يزيد من احتمال تشخيص مشاكل صحية نفسية. في أكثر الحالات تقييدا، تزداد الاحتمالية بنحو 8% للعينة الكاملة و11% للرجال". وحول العالم، تزداد نسبة الأسر التي تكون فيها الزوجة هي المعيلة الرئيسية. ورغم هذا الاتجاه المتزايد، إلا أنه حتى الآن لم تكن هناك الكثير من الأبحاث حول تداعيات هذا الأمر على الصحة النفسية. وفي الدراسة الجديدة، سعى الباحثون ...

في 2025.. 5 نصائح لتحسين حالتك النفسية‎

  يرغب الكثير من الأشخاص في بداية جديدة مع حلول عام 2025، من خلال التمتع بحالة صحية جيدة على الصعيد الجسدي والنفسي. يوضح "الكونسلتو" في السطور التالية، مجموعة من النصائح لتحسين الحالة النفسية، وفقًا لما ذكره موقع "Mental health". نصائح لتحسين الحالة النفسية 1- التأمل في الطبيعة يمكن للطبيعة أن يكون لها تأثير مهدئ على الصحة النفسية للشخص، حيث يقول الخبراء إن الطبيعة تساعد على الشعور بالهدوء والأمل وتقليل الإحساس بالوحدة. وجدت الأبحاث التي أجريت في هذا الشأن، أن المشي كان الطريقة المفضلة لدى البالغين في المملكة المتحدة للتعامل مع التوتر أثناء فترة تفشي وباء كورونا. 2- احصل على المزيد من النوم نمر جميعًا بأوقات لا ننام بسببها بشكل جيد، وبعضنا يعيش في ظروف تجعل من المستحيل علينا الحصول على نوم جيد ليلا. ويحتاج البالغون ما بين 7 إلى 9 ساعات من النوم ليلاً، بما في ذلك قدر كافٍ من النوم المليء بالأحلام والنوم العميق. وإذا كنت تعاني من مشاكل في النوم، فجرب بعض التغييرات البسيطة، على سبيل المثال تجنب مشاهدة التلفاز وشاشات الهاتف المحمول والكافيين قبل النوم، وتجنب ممارسة التم...