Skip to main content

عبد اللهيان:توسيع نطاق حرب غزة..أصبح من المحتم


قال وزير الخارجية الإيرانية حسين أمير عبد اللهيان الخميس، إنه "أصبح من المحتم الآن توسيع نطاق الحرب، بسبب تزايد حدة الحرب الإسرائيلية ضد السكان المدنيين في غزة".


وقال عبد اللهيان في منشور على منصة "إكس"، إن "وقت استمرار جرائم تل أبيب يقترب من نهايته بسرعة". وأضاف الوزير الإيراني أن الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة منذ أكثر من شهر أظهرت "الوجه الإجرامي والعنيف والعدواني للكيان الصهيوني بشكل واضح في إبادة النساء والأطفال في غزة".


كما جرى الخميس، اتصال هاتفي بين عبد اللهيان ورئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطرية الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، بحثا وتبادلا خلاله وجهات النظر حول آخر التطورات المتعلقة بفلسطين والأزمة الراهنة في غزة.


من جهته، قال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي الخميس، إن تصاعد ما وصفها بالجرائم في غزة سيؤدي إلى تعقيد الوضع في فلسطين والمنطقة. وأضاف خلال كلمته في قمة منظمة التعاون الاقتصادي بالعاصمة الأوزبكستانية طشقند، أن الدعم الغربي الشامل لإسرائيل عامل أساسي في استمرار الحرب.


كما قال الرئيس الإيراني إن ردع إسرائيل يتم عبر قطع بعض الدول علاقاتها السياسية والاقتصادية معه.


وأكدت إيران أنها لا تسعى لتوسيع دائرة الحرب في المنطقة، لكنها حذرت مراراً من أن تمادي تل أبيب في حربها الشاملة على غزة سيؤدي إلى تمدد المواجهة عبر المنطقة.


وأواخر تشرين الأول/أكتوبر، قال وزير الخارجية الإيرانية إن مواصلة قتل النساء والأطفال ستؤدي إلى نفاد صبر قوات المقاومة وشعوب المنطقة.


وأعلن الجيش الإسرائيلي ليل الخميس، تصعيد هجماته ودعم التقدم البري لقواته داخل قطاع غزة، فيما تجري اشتباكات ضارية مع مقاتلي الفصائل الفلسطينية على عدة محاور في القطاع.


من جهته، أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة أن عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على القطاع ارتفع منذ بدء الحرب إلى "10 آلاف و812 شهيداً بينهم 4 آلاف و412 طفلاً وألفين 918 امرأة و667 مسناً و26905 مصابين".

Comments

Popular Posts

أغرب 7 أسماء ضيع بلبنان.. وكيف وصلنا على ال لالا لاند!

​ اليوم لح نحكي عن أسامي غريبة لضيع موجودة بلبنان ما بتتخايلوا إنها موجودة!   ١.  باريش ضيعة بقضاء صور بالجنوب، إسمها باريش، وبعود أصل إسم باريش للغة السريانية وهي بتعني بيت الرئيس. وفي روايات بتقول انه إسمها بيعود للغة الفينيقية وبتعني شجر السرو. ٢. لالا هي ضيعة لبنانية موجودة بالبقاع الغربي، أما أصل اسمها فبيعود لروايتان: الأولى انه هي كلمة مكونة من جزأين: حرف الجر ل وكلمة اله وبيعني الإسم حرم مقدس لله. أما الرواية التانية فهي رواية الأهالي بتقول انه كان بالبلدة في دير قديم على تلة عالية وكانوا شبابيكه باتجاه الشرق وكل ما تشرق الشمس كانوا يلمعوا الشبابيك ويلالوا فكانوا يقولوا: لالا الدير ومن هون إجت التسمية. ٣. بزيزا ضيعة لبنانية بقضاء الكورة وإسمها كتير غريب، تعوا نشوف شو أصل التسمية. تسمية بزيزا بتعود للغة السريانية وهي إسم مشتق من كلمة "بز" ومعناها نهب وسلب وخرّب، وهيك بيكون معنى الاسم "القرية المسلوبة والمنهوبة". أما الرواية التانية فبتقول انه أصل التسمية جاية من الكلمة السريانية المركبة "bet azziza"، azziza أو عزيز يلي هو إسم إله من الساميين، أما كل

مريم نور على فراش المرض في أحدث ظهور

​ فاجأت مريم نور الجمهور والمتابعين في احدث ظهور لها، حيث اقلقت الجميع على صحتها بعد ان ظهرت على فراش المرض وتحدثت عن معاناتها، متمنية ان تتحسن حالتها الصحية وتعود الى جمهورها قوية كما اعتاد عليها. وفي التفاصيل، نشرت صفحة مجلة لجرس على حسابها عبر انستغرام، مقطع فييو ظهرت فيه مريم نور من منزلها وهي على فراش المرض، حيث قالت في الفيديو: "الحمدلله اني بشمع صوتكن.. انا اليوم بالفرشة.. بس طلوع ونزول وهيدي بتريجنا". وتابعت مريم نور كلامها قائلة: "قوليلي شو فيني اعمل .. هلق انا بعدني بدي اكتب وبدي روح و اجي .. ما رح طول رح كون منيحة.. عم اقدر امشي وعم اقدر احكي"، مضيفة: "وانا بعدني بالفرشة بس بقدر اقرا وبقدر اكتب واحكي معكن وبيجي خيي لعندي وهيك مرتاحين.. ما بدنا شي ابدا". الفيديو لاقى تفاعلا كبيرا بين المتابعين، الذين تعاطفوا بشكل واسع مع مريم نور، متمنين لها الصحة والسلامة الدائمة، وان تتحسن حالتها وتعود الى جمهورها، اذ كتب المتابعون: "الله يشفيها ويعافيها.. سلامة قلبها".

سرق طائرة وحلّق بها 73 دقيقة... نهاية مأساوية لموظّف في مطار واشنطن

​ كشفت كاميرا مراقبة لقطات، نُشرت للمرة الأولى، لعملية سرقة طائرة تابعة لشركة "ألاسكا إيرلاينز" الأميركية بمطار واشنطن، حصلت عام 2018.    في التفاصيل، توفي عامل "تحكم ومراقبة" بمطار واشنطن يُدعى ريتشارد راسل ( 29 عاماً) بعد أن سرق الطائرة في مطار سياتل تاكوما الدولي، في آب (أغسطس) 2018، وقادها إلى أرض جزيرة نائية في بوجيه ساوند، وفق ما نقلت صحيفة "النيويورك بوست" عن السلطات الأميركية.   وانطلق راسل بالطائرة المسروقة من مطار "سياتل تاكوما"، وهي من نوع "بومباردير كيو 400" ذات المحركين، وتضم حوالي 70 مقعداً، في الساعة الثامنة مساءً تقريباً من مساء الجمعة، بينما كانت تقف في مكان للصيانة بالمطار، بحسب بيان شركة الطيران.   وأظهر مقطع الفيديو الجديد الموظّف، وهو يسير بقميص كُتب عليه "السماء بلا حدود" في منطقة محظورة مخصصة لعاملي الحقائب، ثم ركب في عربة في اتجاه  الطائرة التي كان يخطط لسرقتها، وركض نحو الطائرة وفتح بابها ثم يدخل قمرة القيادة.   وسُمع صوت العاملين في برج المراقبة يتساءلون: "أي طائرة في مدرج المطار 1-6؟". بالم