Skip to main content

مدينة اسبانية تفرض غرامة قدرها 750 يورواً (645 جنيهاً إسترلينياً) على السائحين، إذا تمّ ضبطهم وهم يتبوّلون في البحر


فرضت مدينة فيغو الواقعة في مقاطعة بونتيفيدرا التابعة لمنطقة غاليسيا شمال غرب إسبانيا، غرامة قدرها 750 يورواً (645 جنيهاً إسترلينياً) على السائحين، إذا تمّ ضبطهم وهم يتبوّلون في البحر.

ووفقا لموقع جريدة “إندبندنت” البريطانية، فإنّ مجلس المدينة في فيغو، أصدر قانوناً يحظّر التبوّل على الشاطئ أو في البحر.

وبموجب القانون الجديد، أصبح التبوّل في مناطق الشاطئ والمياه انتهاكاً للنظافة وللوائح الصحّية، إلّا أنّ مجلس المدينة لم يوضّح كيف يخطّط لمراقبة السائحين والسبّاحين.

وأضاف مجلس المدينة أنّه سيزيد عدد المراحيض العامّة على شواطئ المدينة، كإجراء آخر لمكافحة التبوّل في البحر.

وكان مجلس مدينة فيغو حظّر استخدام الصابون والشامبو في البحر، وكذلك غسل أواني الطبخ في مياهه.

فيغو ليست أوّل مدينة ساحليّة في إسبانيا تفرض مثل هذا الحظر، حيث شهد العام 2017 إعلان مسؤولي مدينة سان بيدرو ديل بيناتار في مورسيا، جنوب شرق إسبانيا، حظر التبوّل في البحر فضلاً عن حظر حمّامات الشمس للعراة، وكذلك اللعب في الكرة على الشاطئ، وحجز مساحة على الشاطئ بمنشفة، وحفلات الشواء.

ومن الممكن أن يواجه المصطافون الذين يخالفون قواعد العري في سان بيدرو أيضاًّ غرامة قدرها 750 يورواً، ويمكن أن يؤدّي تنظيم حفل شواء على الشاطئ نفسه إلى دفع غرامة تصل إلى 1500 يورو.

الجديد

Comments

Popular Posts

أغرب 7 أسماء ضيع بلبنان.. وكيف وصلنا على ال لالا لاند!

​ اليوم لح نحكي عن أسامي غريبة لضيع موجودة بلبنان ما بتتخايلوا إنها موجودة!   ١.  باريش ضيعة بقضاء صور بالجنوب، إسمها باريش، وبعود أصل إسم باريش للغة السريانية وهي بتعني بيت الرئيس. وفي روايات بتقول انه إسمها بيعود للغة الفينيقية وبتعني شجر السرو. ٢. لالا هي ضيعة لبنانية موجودة بالبقاع الغربي، أما أصل اسمها فبيعود لروايتان: الأولى انه هي كلمة مكونة من جزأين: حرف الجر ل وكلمة اله وبيعني الإسم حرم مقدس لله. أما الرواية التانية فهي رواية الأهالي بتقول انه كان بالبلدة في دير قديم على تلة عالية وكانوا شبابيكه باتجاه الشرق وكل ما تشرق الشمس كانوا يلمعوا الشبابيك ويلالوا فكانوا يقولوا: لالا الدير ومن هون إجت التسمية. ٣. بزيزا ضيعة لبنانية بقضاء الكورة وإسمها كتير غريب، تعوا نشوف شو أصل التسمية. تسمية بزيزا بتعود للغة السريانية وهي إسم مشتق من كلمة "بز" ومعناها نهب وسلب وخرّب، وهيك بيكون معنى الاسم "القرية المسلوبة والمنهوبة". أما الرواية التانية فبتقول انه أصل التسمية جاية من الكلمة السريانية المركبة "bet azziza"، azziza أو عزيز يلي هو إسم إله من الساميين، أما كل

مريم نور على فراش المرض في أحدث ظهور

​ فاجأت مريم نور الجمهور والمتابعين في احدث ظهور لها، حيث اقلقت الجميع على صحتها بعد ان ظهرت على فراش المرض وتحدثت عن معاناتها، متمنية ان تتحسن حالتها الصحية وتعود الى جمهورها قوية كما اعتاد عليها. وفي التفاصيل، نشرت صفحة مجلة لجرس على حسابها عبر انستغرام، مقطع فييو ظهرت فيه مريم نور من منزلها وهي على فراش المرض، حيث قالت في الفيديو: "الحمدلله اني بشمع صوتكن.. انا اليوم بالفرشة.. بس طلوع ونزول وهيدي بتريجنا". وتابعت مريم نور كلامها قائلة: "قوليلي شو فيني اعمل .. هلق انا بعدني بدي اكتب وبدي روح و اجي .. ما رح طول رح كون منيحة.. عم اقدر امشي وعم اقدر احكي"، مضيفة: "وانا بعدني بالفرشة بس بقدر اقرا وبقدر اكتب واحكي معكن وبيجي خيي لعندي وهيك مرتاحين.. ما بدنا شي ابدا". الفيديو لاقى تفاعلا كبيرا بين المتابعين، الذين تعاطفوا بشكل واسع مع مريم نور، متمنين لها الصحة والسلامة الدائمة، وان تتحسن حالتها وتعود الى جمهورها، اذ كتب المتابعون: "الله يشفيها ويعافيها.. سلامة قلبها".

سرق طائرة وحلّق بها 73 دقيقة... نهاية مأساوية لموظّف في مطار واشنطن

​ كشفت كاميرا مراقبة لقطات، نُشرت للمرة الأولى، لعملية سرقة طائرة تابعة لشركة "ألاسكا إيرلاينز" الأميركية بمطار واشنطن، حصلت عام 2018.    في التفاصيل، توفي عامل "تحكم ومراقبة" بمطار واشنطن يُدعى ريتشارد راسل ( 29 عاماً) بعد أن سرق الطائرة في مطار سياتل تاكوما الدولي، في آب (أغسطس) 2018، وقادها إلى أرض جزيرة نائية في بوجيه ساوند، وفق ما نقلت صحيفة "النيويورك بوست" عن السلطات الأميركية.   وانطلق راسل بالطائرة المسروقة من مطار "سياتل تاكوما"، وهي من نوع "بومباردير كيو 400" ذات المحركين، وتضم حوالي 70 مقعداً، في الساعة الثامنة مساءً تقريباً من مساء الجمعة، بينما كانت تقف في مكان للصيانة بالمطار، بحسب بيان شركة الطيران.   وأظهر مقطع الفيديو الجديد الموظّف، وهو يسير بقميص كُتب عليه "السماء بلا حدود" في منطقة محظورة مخصصة لعاملي الحقائب، ثم ركب في عربة في اتجاه  الطائرة التي كان يخطط لسرقتها، وركض نحو الطائرة وفتح بابها ثم يدخل قمرة القيادة.   وسُمع صوت العاملين في برج المراقبة يتساءلون: "أي طائرة في مدرج المطار 1-6؟". بالم