غرّد السفير السعودي في لبنان وليد البخاري على حسابه عبر "تويتر"، كاتِبًا: نَسْتَشْعِرُ بِأسىً شديدٍ مَعانِيَ أَحْرُفِ أميرِ المؤمنين علي بْنِ أبي طالب رَضِيَ الله عنهُ وهو يُسَطِّرُ في مَقولَتهِ الوقَّادَةِ عَنِ الحقيقةِ وَصِدْقِ الواقعِ المريرِ وما نَحْياهُ مِنْ تِيهٍ وَخَطَلٍ بقولهِ : " كُلَّمَا ازْدادَتِ الحقيقةُ وُضوحًا ازْدادَ أعداؤُها ".
نَسْتَشْعِرُ بِأسىً شديدٍ مَعانِيَ أَحْرُفِ أميرِ المؤمنين علي بْنِ أبي طالب رَضِيَ الله عنهُ وهو يُسَطِّرُ في مَقولَتهِ الوقَّادَةِ عَنِ #الحقيقةِ وَصِدْقِ الواقعِ المريرِ وما نَحْياهُ مِنْ تِيهٍ وَخَطَلٍ بقولهِ : " كُلَّمَا ازْدادَتِ الحقيقةُ وُضوحًا ازْدادَ أعداؤُها "...
وفي قراءةٍ للتغريدة، أفادت مصادر مُطلعة لـ "ليبانون ديبايت"، بأنّ "الجانب السعودي واضح في مشروعه, ليس له كلام من تحت الطاولة ومن فوقها, ما يقوله السعودي في السر يقوله عمليّاً في العلن وفوق الطّاولة. وهذه هي الحقيقة السعوديّة, هي مشروع سعودي بالوضوح في التعامل مع الأطراف السياسية".
ووفق المصادر، فإنّ "أهمّيّة هذه التغريدة أنها تحمل إستشهاد بـ قول لـ "الإمام علي بن أبي طالب", وبإعتقاد المصادر "أنّها لها دلالة ألا وهي "مخاطبة سعوديّة لـ البيئة الشيعيّة"، والأهم أن هذه الحقيقة قد إمتحنت الناس ومواقفهم, كاللذين كانوا يغرّدون ليلاً ونهاراً, و غيرهم من صمت دون سبب، إذاً الحقيقة أظهرت أن أعدائها كُثُر والناس تحب النفاق ولا تحب الصدق".
Comments
Post a Comment